ومع ذلك ، يجب ربط المكافآت والتقدير بإنجازات أو سلوكيات ذات مغزى ، بدلاً من مجرد منحها بشكل تعسفي.
على سبيل المثال ، قد يشعر الموظف الذي لديه الفرصة لقيادة مشروع بالفخر بعمله ، مما يؤدي إلى زيادة الحافز والإنتاجية.
تعزيز مستوى الإنتاجية في العمل مما ينعكس بالإيجاب على نجاح العمل.
قد يكون الموظفون المتحمسون أكثر استعدادًا لمشاركة أفكارهم والتعاون مع الآخرين لتحقيق الأهداف المشتركة.
زيادة ثقة الموظف في نفسه، وهذا يمنحه القدرة على تخطي الصعوبات في العمل.
منح الموظفين المرونة في اختيار طريقة العمل المناسبة لهم سواء في داخل الشركة أو عن بُعد.
ويقول رادين: "كمدير، لا تركز على ما ينبغي تفاديه، أو على الأساليب الخاطئة لتحفيز العاملين. وعوضاً عن ذلك، تأمل فيما ينبغي عليك أنت القيام به."
إذا كان فريقك منتجًا ويعمل بجد فمن الصواب أن تكافئ جهودهم مثل تقديم مكافأة مالية، ويمكنك وضع خطة للمكافآت أو منح إجازات إضافية لأولئك الذين يتجاوزون أهدافهم.
ولكن بإمكانك مساعدة الموظفين على تحقيق التوازن بين العمل والحياة من خلال وسائل عدة من بينها مكافآته بمنحه يوم إجازة له يتمكن فيه من قضائها مع أسرته وأصدقائه والترفيه عن نفسه.
الجميع في الدور المناسب. للحفاظ على تفاعل الموظفين مع عملك، يجب أن تحاول رؤية ما هو أبعد من حدود الوصف الوظيفي لكل موظف.
كن على إطلاع بآخر المستجدات اشترك في نشرتنا الإخبارية واحصل على مستجدات البرامج والفعاليات
يشمل ذلك الإنجاز، نور والتعويضات، والانتماء. هذه الأنواع من التحفيز تلعب دورًا هامًا في تحفيز الفرق العاملة وتحسين أدائها وتحقيق النجاح كفريق.
ألعاب اجتماع الفريق الافتراضية. جرب الألعاب للإحماء أو أخذ استراحة من الاجتماعات المجهدة؛ سيساعد ذلك موظفيك على تقليل الضغط، وتقليل القلق، وعدم الإرهاق أثناء الاجتماعات رفيعة المستوى.
إليك بعض الطرق التي يمكنك بها تحفيز الموظفين بمقر عملك لضمان بيئة عمل فعّالة و إيجابية: التخطيط لجلسات دورية لمناقشة كيفية تطوير العمل